زيد الشُريف شعار الصرخة هو هتاف الحرية في زمن أراد فيه الطواغيت والمستكبرون أن يستعبدوا الناس وأن يذلوهم وأن يمتهنوهم، هو هتاف الحق في مواجهة
زهران القاعدي الشعار هو السلاح الذي يكشف مكائد العدوّ المتربصة بالأمة الإسلامية من شرقِها إلى غربها وهو الكاشف لكل منطوي في خدمة عدوها وهو السلاح الذي
|محمد علي أبو مصطفى الوَحدةُ مبدأٌ إيماني وقرآني حث عليه الله سبحانه وتعالى ودعا إليه، يقول الله سبحانه وتعالى: ((وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جميعاً وَلَا تَفَرَّقُوا)) من سورة آل
عبدالله محسن اليوسفياليوسفي كان بدايةً حكيمةً ودقيقةً للدفع بالناس، وتحقيق نقلة من واقع الصمت واقع الاستسلام واقع الخضوع وحالة اللاموقف إلَى الموقف إلَى الكلام المسؤول وكسر حالة الصمت.
عبدالله علي صبري كتبت ذات مرة أن “الصرخة” لن يكون لها معنى إلا إذا تحولت إلى صخرة في طريق الهيمنة والاســتكبار، وأردت بذلــك القــول أن الجانــب العمــلي